• كان اجمل و اسخن جنس اعيشه في حياتي و كان مع ممرضة جميلة و مثيرة جدا لمحتها من اول نظرة تتحرك هناك في اروقة العيادة التي كانت شبه فارغة و تقع العيادة في حي راقي جدا و اسعارها مرتفعة جدا . و لم اكن انا هناك بسبب وفرة المال او امر اخر بل ذهبت للاطمئنان على احد اصدقاء العمل بعدما تعرض الى حادث عمل و كانت الشركة هي من دفعت تكاليف العلاج و يومها لمحت الممرضة و هي تمشي و طيزها يتحرك معها بطريقة عجيبة
    سكس تركي سكس امريكي سكس جديد عرب سكس افلام جنس سكس سكس
    و مثيرة جدا جعلت زبي ينتفض و يقوم بقوة كبيرة . و لم اشعر كيف وضعت يدي على زبي و لمسته و حين نظرت الي الممرضة و راتني المس زبي تبسمت و اشعلت شهوتي بقوة كبيرة حيث اصبحت كالمجنون و تبعتها في الرواق الى ان دخلت الى المكتب و فتحته و دخلت معها و انا اغلي و قلبي ينبض بقوة كبيرة و الممرضة ما زالت تنظر الي و تبتسم ابتسامة سكسية و خبيثة جدا . و حاولت تقبيلها من الفم و لمسها و هي تقاوم بطريقة غرية جدا حيث من جهة تدفعني و من جهة اخرى تبتسم و انا في اسخن جنس و اريد ان اخرج زبي حتى ادخله في كسها و انيكه

    ثم شعرت بها بدات ترتخي و تذوب و لمست بزازها و من شدة الشهوة جذبتها من المئزر فتمزق الزر العلوي ليظهر بياض بزازها و حلاوة ثديها ثم ادخلت يدي لامس اطرى و اشهى صدر في حياتي . و كانت الممرضة ساخنة جدا و بيضاء البشرة و لها صدر متوسط يميل الى الكبير و رايت هالتها و كان لونها بني و كبيرة و لمست حلمتها فكانت واقفة و كانها دبوس و اخرجت لها ثديها بحركة ساخنة في اسخن جنس و رايت لحلمة التي هيجتني و جعلتني اسارع باخراج زبي الذي كان منتصب و جميل و واقف و عروقه نافرة بقوة . و حين رات الممرضة زبي قهقهت و امسكته و بدات تفرك عليه بنعومة يدها و لكن انا من شدة الشهوة سحبت لها الكيلوت الى الاسفل بسرعة و توجهت بزبي الى الكس و دفعته بقوة كبيرة و كان

    سكس ايطالي مقاطع سكس سكس فرنسي سكس روسي بزاز كبيرة سكس راهبات سكس مهات
    كس الممرضة ساخن و جد لزج و دخل زبي بسرعة في اسخن جنس و احلى نيك ثم اكملت دفعي زبي الى الخصيتين و حضنتها في صدري و انا ارى الى بزازها كيف كانت متدلية امامي و هي ذائبة في النيك و لحظتها كنت كالمجنون من الشهوة و كانت درجة حرارة كسها عالية و كان زبي كان في الفرن و بقيت ادفع الى الامام و الخلف بزبي الذي كان يتحرك داخل الكس بلزوجة و نعومة رهيبة جدا
    و كم كانت اللذة جميلة الى درجة اني مهما حاولت وصفها فاني لن اقدر على ايصالها كاملة لكم و لكن شدة اللذة جعلتني اشعر ان زبي يرتعش داخل كس الممرضة و انا انيكها بقوة و عرفت اني ساقذف و لابد لي من سحب زبي . و لم تكن مدة النيك كبيرة جدا و لكن

    كان نيك جميل و اسخن سكس و لذيذ جدا و حتى الممرضة شعرت انها ذابت في حضني و زبي في كسها و سحبت زبي من داخل الكس و امسكته و انا اوجهه الى مزهرية كانت هناك و رايت المني يندفع من زبي بقوة و غزارة كبيرة و الممرضة تنظر الى زبي كيف كان يخرج الحليب بتلك الحرارة الجميلة و انا جسدي عرقان و ساخن جدا و لكن بعدما اكملت القذف شعرت بالتحرر و الراحة بعدما ذقت اسخن جنس و احلى نيك و امتع كس و الممرضة كانت ايضا مثلي و لكن بعدما اكملت النيك طلبت منها رقم هاتفها حتى اتخذها صديقة و اخبرتني انها متزوجة و حذرتني من عواقب الاقتراب منها و تتبعها

     

    votre commentaire
  • نا مريم 18 سنة وامي 36 سنة. 

     

    شفت جوز خالتي وهو بينيك ماما ويهددها فى المطبخ بصور وافلام سحاق مع خالتي .. وخالتي ساعدته على ابتزاز ماما ... شافني وقالي تعالى يا شرموطة يا صغيرة رايحة فين وانا بحاول اهرب واجري منه 

     

    وراح مسكني جامد ودخلني المطبخ رماني جنب امي .. حضنتنى وقالتله.. بنتي بلاش ابعد عنها يا مجرم حرام عليك

     

    قالها انتي تخرسي خالص يا شرموطة .. وانا عينايا رايحة لكس امي الغرقان والمليان لبن .. لبن جوز خالتي بيشر منه .. قالي.. تعالي يا شرموطة يا صغيرة الحسي كس امك يا متناكة .. حاولت افلفص منه لكن بايده راح ضاغط شفايفي على كس امي .. وابتديت الحس كس لاول مرة في حياتي ولبن راجل برضه لاول مرة فى حياتى .. طلعت لساني وابتديت ارفرف بيه على شفايف كس ماما .. وادخله بين شفايفها وتحت زنبورها .. جوه مهبلها .. كان اللبن طعمه مالح شوية بس مع الوقت اتعودت عليه وحبيته كمان .. سمعت ماما بتوحوح وتقولي كمااااان يا مرمر ابوس ايدك الحس كسي كمااااان اااااااااه .. الحسي كماااااان .. كسي مولع من لسانك يا وسخة .. وانا مسكت طياز ماما بايديا الاتنين جامد .. وفضلت الحس كمان لغاية ما اللبن خلص وبلعته كله .. وهي بتتنفض بين ايديا ومش قادرة توقف .. راح جوز خالتي شاددني على اوضة نوم ماما وهي بتقوله سيبها حرام عليك دي لسه بنت بنوت خليك معايا انا وسيبها

     

    وهو مش سائل فيها .. وهو بيجرني وانا بافلفص منه من غير فايدة ومش قادرة اصوت ولا اصرخ عشان ما افضحش امي اللي بيهددها .. بس رغم خوفي ورعبي من الموقف الا اني حسيت بهيجان شديد جدا وبقيت مكسوفة وانا بابص على عبايتي الزرقا المبلولة فوق كسي .. يا خوفي يشوفها .. ولما وصلنا الاوضة راح راميني على سرير ماما .. وشاف البقعة ضحك وقال لماما اللي جاية ورانا جري شفتي بنتك الشرموطة الصغيرة كسها غرقان من الهيجان .. دانا هاكلك اكل يا بسكوتة .. وراح ممزع العباية وكنت لابساها على اللحم مفيش تحتها اى هدوم .. لاقاني عريانة ملط وحافية قدامه .. ماعدتش سامعة امي وهي بتترجاه يسيبني ولا حسيت بيه وهو بيقلع كل هدومه.. لاني فجاة بصراحة لاقيت نفسي في وسط اعصااااااااار .. عاصفة .. شفايف بتبوس كل شبر في جسمي من شعري لاصغر صباع في قدمي .. ايدين بتقفش في بزازي وحلماتي وشفايف كسي وزنبوري يا لهووووووي يا لهوي .. وشوشة وسخة اوي في وداني .. جوز خالتي ده قارح ووسخ .. وبعدين فقت فجاة ولاقيته موجه زبره الكبير الضخم قصاد كسي وابتدا يفرشه ويدعك شفايف كسي وزنبوري براس زبره ييجي خمسين مرة وانا هموت من الهيجان وعمالة اغنج .. قال لامي اطلعي عند راس بنتك وارفعيلى رجليك عشان دخلتها النهارده على ايدي .. قالتله: حرام عليك سيبها ابوس ايدك .. ضربها قلم جامد وقالها: اسمعي الكلام يا متناكة .. راحت طالعة وهي بتعيط وقعدت عند راسي ورفعت رجلايا بايديا الاتنين لجوز خالتي .. قلتلها: انا خايفة يا ماما .. قالتلي: متخافيش يا روحي .. وجع خفيف في الاول وبعدين هتحسي باحلى متعة فى الدنيا .. وراح رازع زبره في كسي .. صرخت جامد .. وحسيت ببيضانه على طيزي .. دخل زبره الكبير كله .. يا لهوي .. فضل مستنى لما اتعود عليه .. وبعد شوية ابتدا يدخل زبره ويخرجه .. راح الوجع بالتدريج .. وابتديت زى ما قالت ماما احس بمتعة غريبة ورهيبة .. ما قدرتش اسكت .. وبقيت اتاوه واغنج زى الشرموطة .. كان وشي باين عليه الهبل .. وانا بدوق حاجة حلوة اوي لاول مرة في حياتي .. ايه اللى بيحصلي ده .. اممممممم ااااااااااح اووووووووف .. وامي عينيها على كسي مافارقتوش طول المدة دي .. وراح جوز خالتي نازل على بزازي وشفايفي بوس ومص وعض .. وقال لامي خلاص سيبي رجليها وقومي يا شرموطة .. واخد كف قدمي العريض السمين ونازل فيه بوووس .. يا ابن الكللللللللللب .. يا وسخ متعني كماااااان .. وانا عمالة اتنفض من سبعة ونص لسبعة ونص .. لغاية ما صرخ وملا كسي لبن ... قالتله امي حرام عليك نزلت جواها ليه كده تحبل حرام عليك .. ونزلت بسرعة للصيدلية تجيب قاتل للحيوانات المنوية

    سكس سحاق سكس حيوانات سكس محارم افلام سكس مصري سكس محجبات سكس منقبات سكس كلاب مصرية تتناك فيلم سكس سكس لبناني سكس شرجي سكس حامل سكس مقرف سكس ياباني سكس مطلقات سكس اخت سكس ديوث سكس عنيف سكس مصري سكس سوداني سكس امهات سكس اجنبي سكس عربي قصص سكس سكس محارم

     


    votre commentaire
  • نساء وبحكم عملى فكل تعاملتى مع اما نساء او فتيات مقبلنا على الزواج 

    ولأنى مطلع وقارئ جيد لكل ماهو جديد بتخصصى زاعت شهرتى وصيتى فكنت اكثر شهره ببلدى عن باقى ا****ى من اطباء تخصصى

    عمرى الأن تسع وثلاثون عام وبعض الشهور

    وتبدء تفاصيل قصتى يوم الأثنين 

    حيث كنت امارس عملى بعيادتى الخاصه واثناء وجودى بحجرة الكشف ورننت الجرس للمرضه كى يدخل على من عليه دور الكشف فاجابتنى الممرضه بالموافقه واذا يدخل على فتاتان نعم ملامحهم تدل على انهم شقيقتان وانهم لا يتعدى أعمارهم الخمس وعشرون عام على اكبر تقدير فألقى التحيه فرددت عليه وطلبت منهم الجلوس وبدء الحوار والسؤال فمن عادتى ان اقوم بعمل كراسه لكل مريضه او زائره لتكون كمرجع لى بعد ذالك واحضرت الكراسه وبدءت فى السؤال وفى الاول رحبت بهم وطمأنتهم ان الشفاء قادم لا محاله فردت على واحده منهم شكرا دكتور ساهر فأومأت براسى وبدءت السؤال

    من منكن صاحبة الكشف فردت على واحده منهم وقالت ابنتى هدير دكتور ساهر فتعجبت وانبهرت وقلت اتقولين ابنتك معنى هذا انك ام لتلك الفتاه واقسمت لها بحسن نيه اننى اعتقدت انكم شقيقتان وان الفرق بينكم بالعمر ليس بالكبير ولعله يكون عامين او ثلاثة اعوام على اكبر تقدير فأبتسمت وقالت مرسي كلك زوء دكتور ساهر

    وعدت من جديد وقلت ادا اسم ابنتك هدير ........ وطبعا كتبت الاسم كاملا وقلت مما تعانى فقالت لا ليست هناك اعراض مرضيه لكن ولأن هدير عروس عورسها بعد ايام اتينا لعمل بعض الفحوصات الطبيبه والأطمأنان علي هدير فأبتسمت وقلت اكيد هذا امر واجب وصحى 

    قلت عمرك هدير

    ردت هدير اثنين وعشرون عام

    محل اقامتك

    اجابتنى ..............؟

    وطلبت من الام وهدير الذهاب خلف الستار والتجهيز للكشف والى هنا لم اكن اعرف اسم الام

    وعندما ناديتها هدير مع ماما لتجهزى حالك للكشف ردت الأم مدام هنادى دكتور ساهر اومات براسى وابتسمت وفعلا قاما وبعد دقائق قليله ناديت هل انتهيتما مدام هنادىفأجابتا بنعم فدخلت وبدئت الكشف العادى سواء بالسماعه او السونار للاستكشاف اولا وانتهيت وطلبت منهم الحضور لمكتبى وطلبت منهم عمل بعض التحاليل للتاكد من سـلامة هدير فوافقا وطلبت منهم الذهاب لمعمل تحاليل شهير بالعاصمه وارسلت معهم توصيه لصديق لى هناك وطلبت منهم عند الانتهاء من التحاليل ان ياتى الى بالنتائج فردت مدام هنادى بنعم وخرجتا والى هنا الامر عادى وفى اليوم الثالث من الكشف وانا جالس بعيادتى دق الباب ودخلت هنادى فرحبت بها وسالت عن هدير وعن احوالها من باب المجامله فردت بصوت رقيق مرسي لزوءك دكتور ساهر واعطتنى النتائج ووجدتها جيده جدا ولا يوجد ما يمنع الزواج والحمل بعد الزواج وطمأنتها فشكرة اللـه وقالت مرسي ساهر فنظرت لها مبتسم وقلت لها الامر ممتاز والانسه هدير بحاله ممتازه ولاحظت انها تريد ان تتكلم وانها تريد فتح اى حوار لتطيل جلستها وبدورى ولكثرة تعاملى مع النساء شعرت بدالك وبدءت انا معها الحوار وفتح مجال له فسألتها ممكن سؤال فقالت تفضل فقلت انا مستغرب فعلا انك والدة هدير فأى شخص يشاهدكم يعتقد انك اختها ولستى والدتها فأبتسمت فقلت تلك حقيقه وليست مجامله فردت نعم اعلم دالك فالفرق بينى وبين هدير ليس بالكثير فقلت كيف فقالت انا كنت ابنه لرجل متوسط الحال وعندما تقدم لى زوجى لخطبتى كان عمرى حينها ثمانى عشر عام فقط ولان زوجى رجل اعمال وميسور الحال وافق ابى على الزيجه رغم ان زوجى حينها كان عمره خمس واربعون عام لكن وقتها قال ابى مازال شاب وان عمله ومشاريعه انسته نفسه وحياته ووافقت لكن للاسف لان زوجى وكما قلت رجل اعمال مشهور فكان مداوم للسفر للخارج لمراعة مصالحه وانا لم انجب سوى هدير فقط فعلاقتنا تكاد تكون معدومه وحمدة ربـى اننى استطعت ان انجب منه ولتعودى على ذالك الامر اصبح الامر عادى فعشت لنفسى ولأبنتى ومازال زوجى منشغل بمصانعه واستثماراته وانا وهدير لا نمثل سوى عائله فقط زوجه وابنه لا اكثر ولا اقل 

    حكت هنادى هذه الامور وانا انصت لها واقرء ما تحكيه بنظرات عينها فشعرت بأنها سيده محرومه عاطفيا وجنسيا وانها تحيا فقط لأبنتها فسألتها سؤال ان كانت سيده تشتاق للجنس وللحنان ستجيب عليه وان كانت سيده ماتت بداخلها انوثتها لن تجيب عليه

    قلت مدام هنادى واين نوثتك من كل ما رويتى لى الستى انثى لها حقوق الستى سيده ناضجه ولها مطالب اليس لجسدك عليك حق 

    فصمتة بره وقالت ومادا افعل لقد رضيت بالامر الواقع وارتضيت بحياتى لكن هناك كوابيس وهواجس كثيرا ما تلاحقنى اثناء نومى وحتى بيقظتى فعلمت انها امرءه مازال بداخلها شوق للرجال 

    فرددت عليها وما يجبرك على ذالك المال الجاه

    قالت ابنتى وتنهدت فطرقت على الحديد ساخنا وقلت

    انا رجل اعزب لكنى لا اتناسى حق جسدى على ولا اتناسى رجولتى وبعد سماعها كلماتى اعتدلت بجلستها ونظرت لى وفهمت ما اصبو اليه فقالت انت رجل اما انا انثى وهناك فروق قلت الحاجه لا تهتم برجل وانثى فكما يحتاج الرجل تحتاج المرءه فأبتسمت وطأطأت راسها ارضا فانتقلت امامها على الكرسى وفوجئت بى جالس امامها فنظرت لى نظره فاحصه فقلت لها مدام هدير انت امرءه جميله وانا رجل اعزب وانت امرءه ميسورة الحال وانا طبيب واخشى على سمعتى ففهمت ما ارمى اليه وقالت ساهر فقلت لا تجيبينى فكرى بكلماتى انت انثى بعز توهجك وبقمة انوثتك وانا رجل اعشق الجمال وتيقنى اننى رجل يكتم الاسرار وتعاملك سيأكد لك دالك ومددت يدى التمس خصلات شعرها فتنهدت وابعدت نفسها فأقتربت منها وهمست باذنها متعمد كى تشعر بدفئ وسخونة انفاسى فهى وكما يقال يتمنعنا وهنا الراغبات وعندما شعرت واحست بأنفاسى تذايدت انفاسها وتلاحقة نبضاتها وشعرتها كما المراهقه فبدءت ملامسة خصلاتها من جديد وتحريك اصابعى حول عنقه برفق وهدوء وهى صامته لا تتكلم وتتحرك فقط حركات خفيفه تعنى انها راغبه واننى ايقظت بدالخا تلك الانثى الساكنه منذ اعوام عده وانتهزت الامر وقبلتها اسفل اذنها قبله خفيفه استطلع من خلالها الامر فأهتزت وارتجفت وقالت لا لا ساهر هنا لا حدا يدخل فعلمت انها موافقه لكن المكان تخشاه فقلت لها سأغلق العياده الان ونذهب سويا لشقتى وهناك نكمل ما بدءنا فأومئت براسها موافقه فطلبت الممرضه وقلت لها انا خارج كشف بالخارج مع المدام واعتذرى لكل المرضى وبعد الساعه اغلقى العياده وادهبى لبيتك فلن اعود اليوم لانى منهك وبالفعل نزلت انا وهنادى وخلال عودتنا للبيت تحدثنا ببعض الامور كى ازيل اى حاجز قبل ان نذهب للبيت وفعلا وصلنا شقتى وصعدنا للشقه وطلبت منها اخذ راحتها وقلت البيت بيتك ورحبت بها وجهزت بعض المشروبات وبعدها طلبت منى ان اريها الشقه فقمنا واطلعتها على الشقه حتى وصلنا لغرفة النوم فدخلنا وذهبت فولا لخزانة الملابس وفتحتها ووجدت بعض الملابس الحريمى التى لم يرتديها احد فقالت اكنت تعلم قلت لها لا لم ارتب للامر لكن الامر جاء مصادفه وقبل ان اسر ما حدث خلال اللقاء الجنسى

    سأصف لكم هنادى

    هى امرءه وكما نقول عن قوام امثالها قوام متناسق يشبه قوام الممثلات فهى تشبه بقوامها قوام سميه الخشاب

    عيونها زرقاء 

    شعرها ذهبى تمتلك نهود جميله ومؤخره لا هى بالصغيره ولا الكبيره فمها يشبه خام سليـمان بشرتها بيضاء نوعاما لكنها بشره جميله 

    واعود لاكمال اللقاء فنظرت للطقم الداخلى التى راتها فى خزانة الملابس فوجدت لونه اسود فقالت لا لا انت مرتب للقاء طقك اسود وبشرتى بيضاء دا انت مرتب وحسيت بيه من اول ما جيتلك انا وهدير فأقسمت لها بانى لم ارتب لشيئ ولكن هذا الطقم شاهدته من قبل فأعجبنى فأشتريته بالصدفه البحته من شهر تقريبا فصدقت واقتربت منها وقلت هنادى الثقه لازم تكون اكبر من كدا انا مش هخبى عنك شيئ واحتضنتها بلطف وقبلتها قبله على خدها فأحمر وجهها خجلا فقلت انا هحضر كاسين شمبانيا الى ان تأخدى حم*** وتبدلى ملابسك والشمبانيا ستقوم بازالة الحرج بيننا فأبتسمت ودخلت الحمام وانا قمت وجهزت كأسين وانتظرتها وبعد ربع ساعه خرجت ويالهول ما رايت حوريه بل اجمل انبهرت بجمال جسدها وبألتفاف نهدها وبروعة مؤخؤتها وبتناسق كل شيئ بجسدها فأطلقت صافره خفيفه تدل على اعجابى وانبهارى فابتسمت فقمت اليها ومسكت بيدها واجلستها بجانبى واعطيتها كأس تشربه وطلبت منها خمس دقائق فقط لاخد حمامى انا ايضا وقلت تصرفى كما تشائى فخمس دقائق واقل واسكون معك وبأقل من الخمس دقائق انتهيت من حمامى وارتديت روب حرير عاريا ولم ارتدى شيئ اسفله

    وخرجت لها وجلست بجانبها واحتسينا كأسين اخرين وبدءت ملاطفتها ووصف مفاتنها ومفاتن جسدها وانا يدى تداعب خصلاتها وخديها فشعرت بها وبأنفاسها تتلاحق وشعرت بسيفى يشتد تصلبا فأقبلت على شفتيها اقبلهم واداعبهم بالسانى فشعرت بها تتهادى بجانبى وترتخى اوصالها فحملتها بين زراعى وذهبنا لغرفة النوم واجلستها عل حافة السرير وانا جلست امامها ارضا على ركبتى وبدءت اقبل فخذيها واداعبهم بالسانى وشفتاى وهى تأن أنات خفيفه متسارعه انفاسه متعاليه نبضاتها وبدءت اذهب لبطنها من فوق القميص واقبله واتحسس فخذيها بيدى وهى تتذايد فى الأنين والبحيح وصعدت لنهديها واذا بى اجد نهدان رائعين نهدان جامدان وحلمات ورديه صغيره كأنهم حلمات لفتاه لم تدخل عالم الجنس من قبل وعندما هممت بملامستهم بأناملى بدءت ترتعش ويذيد انينها وقبلتهم بشفتاى وتركت لسانى وشفتاى يداعبان نهديها وحلماتهم الجميله ويداى تتحرك اسفل ظهرها واعلى يداعبان جسدها الرقيق وبدءت اخعل عنها لابسها فشعرت انها راحت فى سبات عميق واكاد لا اشعر بها الا من خلال تنهداتها وانينها الخافت وتركت نفسى العق كل انش فى جسدها من اعلى الى اسفل ونزلت على كسها فما اروع هذا الكس كس صغير جدا كأن لم يزره احد منذ مولدها وبدءت ملامسته وفركه بنعومه بانملى حتى شعرت بقطرات من العسل تبلله وتركت لسانى يستكشفه ويستكشف بظرها بالملامسه والتقبيل واللعق وهى ارتفع صوتها وشعرت بها وكأنها استيقظت من اغماء اصابها وبدءت تجاوبنى وتترك يدها تستكشف جسدى ومكان سيفى وعندما لامست زبى بيدها ارتعشت وانتفضت من مكانها وكأنما اصابها سهم فقالت يالروعته وروعة احساسى بسخونته بين اصابعى واقتربت منه بفمها الصغير تقبله وتحرك لسانه من اعلا واسفل رائسه الناعمه وهى تداعب خصيتى بأصابعها الناعمه وانا ممسك بنهديها اداعبهم تاره واقبلهم تاره وامتص حلماتهم تاره وظللنا حوالى الساعه على هذا الوضع حتى شعرت ان قضيبى سينفجر فتحركت جانبها وطلبت منها النوم اسفل منى ورفع ساقيها على اكتافى فبسرعة نفذت الامر وانا اعلا منها اقتربت بزبى المنتصب من كسها وداعبته براس زبى وهى تغنج وتأن اااااااااااااه لالآلآلآلآلآلآ بيكفى ساهر زبك كبير بيعورنى وانا احك راس زبى بشفاه كسها وادخله تاره واخرجه تره اخرى برفق ونعومه حتى يتهيئ كسها لاستقبال زبى وهى تردد سخن ساهر زبك نار ااااااااااااه نسيت من زمان الزب وسخونته تناسيت من فتره شعور الزب وهو يداعب شفاه كسى وانا الاطف واداعب نهديها بيدى وزبى يداعب بظرها وشفاه كسها وبدءت ادخل زبى برفق واخرجه حتى وصل للمنتصف وهى تغنج وتطلق اصوات انوثتها تعبر عما هى فيه اااااااااااه دخله بقى ساهر سيبه بكسى اااااااااااوف مش تخرجه كسى مشتاق لزبك ااااااااااااااه كسى تعبان اوى اى اى اى اى نيك كسى يا ساهر بحبك بحب زبك وهو بيطفى نار كسى وانا ادك كسها بزبى حتى وصل زبى لاخر كسها اخرج زبى وادخله حتى شعرت اننى ادخل مع زبى خصيتاى لكن كيف وكسها صغير ككس فتاه صغيره وبدءت احك براس زبى اركان كسها واحرك زبى بجوانب كسها من الداخل وهى تذداد فى الغنج والصراخ ااااااااااااووووف يا ساهر نيكنى كمان متع كسى ريح كس حببتك هنادى كسى خلاص تذوق طعم زباك خلى زبك ع طول جوات كسى لا تخرج زبك يا ساهر من كسى اااااااااااااه ااااووووووووووووف اااااح ااااااااااه

    يارتنى قبلتك من زمان ساهر نيك حببتك هنادى كسها ملك ليك كس هنادى بينادى عليك وانا لازلت انيك بقوه بكسها وادعبه تاره بأصبعى وزبى داخله فشعرت برجفه تنتابها وكأنها وصلت لقمة النشوه والشهوه وشعرت بماء ينسال من كسها وهى تأن اكثر جه ماء كسى ااااووووووف كبيت عسلى ااااااااااااااااااخ اااااااااااى وانا انيك كسها بكل قوه وشعرت بها ارتخت دون ان اصل انا لقمة الشهوه فطلبت منها ان تقف وانام انا على ظهرى وهى تعتلى زبى فقامت مسرعه واعتلت زبى وانساب بداخل كسها بيسر وانسيابيه فكان كسها مبلل وغارق بماءها وشهوتها فظلت تصعد وتنزل على زبى وانا بيدى الاعب نهديها وافرك حلماتها وهى تغنج تاره وتأن تاره وتصرخ تاره وتتاوه تااااااااااره

    ااااااااااااااخ اااااااااوف نيك حبيبى نيك هنوده حببتك

    خلينى حبيبى ساهر ارجع تانى لانوثتى متع حبيبى كسى اااااااااااااااى ااااااااااااااخ ساهر نيك اكتر اووووف متع كسى اكتر ااااااااه ااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااوف وانا اجذبها بقوه على زبى واقرب نهديها من فمى العق فيهم وامتص رحيقهم واداعب حلماتها بالسانى وهى من اعلا زبى ترتفع وتنزل وزبى يدك حصون كسها ويخترق رحمها وهى تتعالى بغنجها وصرخها اااااااااااخ اااااااااااه نيك كمان ساهر متع كسى اااااااااااى اااااااااااااااااخ اااااااااااااااااوف بحبك وبحب زبك ساهر نيك كمان خلينى اجيب شهوتى تانى وانا ممسك بها من اردافها اجذبها على زبى بقوه وزبى يحطم كسها وراس زبى تراطم بظرها ورحمها من الداخل بحبك هنوده كسك نار حببتى اشعل كسك بزبى بركان هنوده وهى ترد على بحبك ساهر زبك ساخن حبيبى زبك ملأ كسى زبك صار احلا حاجه فى الدنيا بحبكــــــــــــــــــ وبحب زبك ساهر اااااااه من زبك اموت فى سخونة زبك اعشق زبك وهو بيريح كسى ووكلام هنوده يثيرنى فأترب قذفى ووحليبى فقلت ساكب لبنى بداخل كسك هنوده قالت اروينى اسقى كسى من لبنك وعسلك عطشان كسى حبيبى حليب وعسل وقذف زبى كميه رهيبه من لبنه وحليبه وعسله بكس هنادى واذا بها تطلق صرخها شعرت ان كل المنطقه سمعتها وانا اجذبها بعنف على زبى والتهم لسانها وحلماتها بفمى واحتضنها وتحتضنى بقوه وزبى يقذف بكسها وهى تعتصر زبى بشفاه كسها وتصرخ وتأن اااااااو عسلك سخن حبيبى اووووووووف حليبك سقانى روحى اااااااااااااااااااااااااح من زبك وحليبه روانى بعد عطش السنين وانا وهى انتابتنا الرعشه وارتخت على جسدى وظلت تقبل فينى وتداعب لسانى بالسانها وانا امرر يدى على جسدها وعلى فخذيها وعلى ظهرها وعلى نهديها ونمنا على هذا الوضع فتره من الوقت حتى افقنا مما فيه من شبق وشهوه 

    وققمنا ودخلنا الحمام سويا وارتدينا ملابسنا وعدنا للعياده لاتى بسيارتى واوصلتها بيتها وتواعدنا الا يفرقنا اى شيئ وتعاهدنا ان يظل حبنا ولقائتنا فى سريه وان اهبها نفسى وان تهب لى نفسها وبالفعل وعدتها وعاهدتها ووعدتنى وعاهدتنى على الا يفرقنا اى مخلوق وان يظل حبنا ابد الابدين

     

    سكس سحاقسكس حيواناتسكس محارمافلام سكس مصريسكس محجباتسكس منقباتسكس كلابمصرية تتناكفيلم سكسسكس لبنانيسكس شرجيسكس حاملسكس مقرفسكس يابانيسكس مطلقاتسكس اخت سكس ديوثسكس عنيفسكس مصريسكس سودانيسكس امهاتسكس اجنبيسكس عربيقصص سكس سكس محارم


    votre commentaire
  • اسمي نجلاء 21 سنة طالبة جامعية سنة ثانية، ساكنة في مدينة ساحلية وألبس الحجاب لكنني متحررة نوعا ما لأن والدي منفصلين عن بعض و أسكن مع أبي وأخي الأصغر مني وهو عمره 18 سنة.<> <> حدثت هذه القصة في الربيع الماضي لما كنت مع حبيبي في الحديقة الأثرية نمارس الجنس، الحديقة هذه مشهورة في مدينتنا بأنها حديقة فسق وليست حديقة آثار قديمة والجميع يعلمون أن من يذهب إليها هدفه السكس فقط لأن الدخول إليها غالي الثمن والدوام في الحديقة على فترتين صباحية ومسائية لكن الجنس يكون في الفترة المسائية عادة. وعندما تدخل إلى الحديقة ترى الجميع أزواجا: رجل و بنت وقلما ترى رجلا لوحده أو بنتا لوحدها و لو حصل ربما يكونون مستحيين أو خايفين ومتواعدين في الداخل لأنه من المستحيل أن يدخل أي شخص من دون دفع ثمن البطاقة وهي غالية كما قلت. والحديقة محروسة وفيها مناطق كثيرة أغلبها للنيك والجنس.<> <> كان هناك طالب وسيم يجلس بجانبي في قاعة المحاضرات يساعدني ويعيرني كراساته عندما أغيب عن المحاضرات. ومع مرور الزمن أصبح بيني وبين هذا الشاب علاقة جنسية فقد كان يمسك يدي أثناء المحاضرات وكثيرا ما كنت ألاحظ انتفاخا بين فخذيه تحت البنطلون لأن قضيبه كان ينتصب بمجرد مسكه ليدي والنظر في عيوني وسماع صوتي. كان يقول أن صوتي مثير جدا له من الناحية الجنسية وفيه نداء جنسي قوي. عندما كنت ألاحظ انتصاب قضيبه في قاعة المحاضرات، كنت أتقصد الانفراد به أثناء الفسح بين المحاضرات لأرى ما سيفعله بي فكان يأخذني إلى مكان مهجور في الجامعة ويحضنني بقوة ويحك قضيبه المنتصب على بطني من فوق الملابس وعندما كان يحضنني كان تنفسه يتسارع ويصبح ثقيلا ومسموعا كان يضمني إلى صدره ويقبل شفتي ويأخذ لساني في فمه ويمصه بشهوة قوية ويقول لي: أحبك يا نجلاء وتحت إلحاحه المستمر ذهبت معه يوما إلى تلك الحديقة فانفرد بي ومددني على السرير وفتح فخذي وأزاح كيلوتي جانبا وانهال على كسي بوسا وتقبيلا ولحسا إلى أن ذوبني بين يديه فكنت على استعداد لفعل أي شيء لإرضائه ... طلب مني أن يحك قضيبه على شفتي كسي فوافقت وانبل كسي بشدة وانبل قضيبة من ماء شهوتي فقلبني على بطني وكشف عن فتحة شرجي ودفع بقضيبه إلى أعماق أمعائي...كانت التجربة مؤلمة جدا ولكنني صرت أحس باللذة مع الألم وظل ينيك طيزي لمدة حوالي عشر دقائق وفي النهاية صار يشهق بقوة ويمسك بيديه كتفي ويدفع زبه إلى أعماق أمعائي حيث أحسست بسائل ساخن يرتطم بجدران أمعائي وهكذا بدأت علاقة جنسية بيني وبين هذا الزميل في الجامعة وأصبح حبيبي وصرت أذهب مع حبيبي هذا دائما من الجامعة مباشرة للحديقة و أهلي مفتكريني أدرس، كنا نمارس الجنس من الخلف ولم أسمح له بفض بكارتي يعني أغلب الوقت أمص له زبه و يلحس لي كسي و مرات ينيكني من الطيز لما يتهيج علي كثيرا ولازم ينيكني من الطيز بدل ما يغلط و يفض بكارتي، ضلينا مع بعض سنة تقريبا لكن كنت عارفة أنه يتسلى و أنا كذلك أتسلى و نكذب على بعض فيما يخص الزواج هههههههه ولا أدري من هو ابن الحلال الذي رآني و فسد لأخي أيمن و أخبره أن عندي حبيب في الجامعة مما جعله يراقبني باستمرار لكن ما ظنيت يوما أن يوصل به الأمر أنه يدخل للحديقة، وهذا ما حصل لأنه ضبطني مع حبيبي في وضع فاضح يمارس معي الجنس و أنا شبه عارية و مستلقية على ظهري و هو فوقي و يحك زبه على كسي و حجابي مرفوع لصدري و أنا أصرخ مستمتعة كثيرا حتى سمعت صراخ أخي وشتائمه ففزعت جدا و لبست كيلوتي و نزلت حجابي بسرعة وغطيت جسمي و طلبت من حبيبي أن لا يعمل أي حركة لأنه من الممكن أن يتعارك معه و يؤذيه و يسبب لي مشكلة و قلت له أنت روح وأنا أحل المشكلة و فعلا غادر و تركني مع أيمن يسب في و يشتم بأغلظ الألفاظ التي استحقها أكيد، فبنت أهلها مفكرينها تدرس في الجامعة وهي تنيك في الحديقة ماذا يمكن أن تكون ردة فعلهم ؟؟؟؟<> <> بدأت أهدئ في أخي أيمن وأقول له أنه جاي يخطبني و راح يكون زوجي ليسكت فقط، لكنه يبّس راسه وحاول ضربي لكنه خاف من الفضيحة ورحنا للبيت ومن غرائب الصدف أن البيت كان خاليا و أبي كان في الشغل مما خفف خوفي، في البيت صرخت عليه بصوت عالي و طلبت منه أن لا يتدخل في شؤوني و رحت لغرفتي أغير ملابسي و نزعت الحجاب و بقيت في قميص قصير شفاف كان تحت الحجاب، فجأة دخل علي و الشر يتطاير من عيونه مع أن جسمه كان أصغر من جسمي شوي و في الطول كمان أقصر مني بقليل، كان القميص شفاف و يبان تحته السوتيان و كنت رميت الكيلوت المبلل ولبست واحد جديد، لكن أخي أيمن ما اهتم لملابسي و حاول ضربي لكني غطيت وجهي مع أن ضرباته كانت باليد و ضعيفة قليلا هههههههههه لكن عندما حاول أن يدفعني وكنت جنب السرير ولما جيت أسقط على السرير مسكت فيه من قميصه حتى لا اسقط وهذه ردة فعل عادية، لكن سقطنا مع بعض في السرير لأني جريته معي هههههههه وسقط فوقي وأنا سقطت على ظهري في السرير وحاول أن يضربني لكنه لما كان ماسك يدي بكلتا يديه لم يجد شيئا يضربني به هههههههههه الحقيقة أنا ما كنت مهتمة كثيرا لأنه كان في نظري صغيرا و ما راح يعمل أي شيء . كان ملتصقا بجسمي وهو يلبس بدلة رياضية خفيفة و بدأنا نتعارك لكنه كان يمسك بيدي ويحتك بي بجسمه حتى شفته غير حركاته و كانت رجليي مفتوحتين وهو في وسطهما فحسيت به يحك جسمه على جسمي بقوة.<> <> و فجأة توقف عن السب و الشتم ثم شعرت بزبه ينتصب و هو يلمس كسي من فوق الكيلوت و عرفت أنه تهيج، قررت أن أنقل الكرة لملعبه وأسيطر عليه و تركته يحك زبه من تحت الملابس على جسمي و كسي حتى عرفت أنه وصل لدرجة اللاعودة هههه و تخليت عن المقاومة والحركة و تظاهرت بالهدوء حتى سمعته يزفر و يتأوه فقلت له أيمن ماذا تفعل يخرب بيتك ؟ قال لي: لازم أربيكي من جديد يا فاجرة يا شرموطة والقريب أولى بك من الغريب لماذا أترك هذا الجسم لرجل غريب و أنا موجود؟؟؟ أنا ضحكت بس ما بينت هههههههه الأحمق يريد أن يتمتع بجسمي وعاوز يربيني ههههه. لما حسيته تهيج كثيرا قررت ألعب معاه شوي لأني عرفت أنه مبتدئ في مجال النيك و ما يعرف إلا القليل . خليته يحك زبه فوق كسي و هو ساكت و بدأت أتجاوب معاه و وأتأوه أأهههه أيييي أأيييي أححح أأحححح ، ثم قلت له أيمن أترك إيدي وجعتني و كمان وجعتني بين فخدي وأنت تحك جسمك بقوة... انتبه وترك يدي لكن أصبح حاير وين يحط أيده ههههه بعدين حطهم على بزازي وأنا صرخت مفتعلة الشهوة والنشوة أححححح أاييييي كمن يتهيج كثيرا، الحقيقة عجبني التمثيل معاه لكن كان هناك كذلك لذة في كسي لأن في الحديقة حبيبي ما وصلني للشهوة و بقيت محرومة لما ضبطنا أيمن مع بعض و حرمنا من كل شيء...<> <> كنت أحس أن زب أيمن متوسط الى صغير الحجم ممكن 12 أو 13 سم لكن يظهر أنه غليط قليلا، هو لا يزال ولدا في نظري حتى الشوارب و الشعر لا يوجد في وجهه لكنه اراد أن يثبت رجولته فقط خاصة لما يتعلق الأمر بالشرف. بعد مدة تهيجت أنا و انقلب السحر علي ههههه و بدأت أتأوه عن جد هذه المرة و أمسكه بيدي من ظهره و أشده بقوة و أصرخ تحته أممممم آآييي أأحححح و فتحت فخذي على الآخر و كسي بدأ يفرز السوائل و هجت مثل المجنونة و ما عدت أعي ما أفعل من شدة الشبق حتى مسكته من ظهره و حاولت نزع ثيابه حتى يلتصق جسمه بجسمي . أيمن بدأ يمص رقبتي من شدة هياجه فحركت وجهي تجاهه كي يلتصق فمي بفمه و هنا بدأ يلهث و هو يمص شفتي و يرتشف ريقي كالعطشان، حيرني أمره مراهق صغير لم يجرب الجنس من قبل يعمل معي هكذا يا لها من صدفة ربما الغريزة تجعل الانسان يتصرف بعفوية كأنه محترف. بعد مدة التصق بي بشدة و دخل بين فخذي و هو يتأوه ويئن أححححححح أحححححححح أححححح أسسسسس أسسسسس نوااااال أيييي نوااااااااااااال أسسسس نواااااااااال أييييي ثم انتبهت للبلل في يبطلونه حتى اختلط بسوائل مهبلي فعرفت أنه قذف المني و جاءته شهوته العارمة. احسست به يرتخي فوقي بلطف و لم يتكلم بحرف واحد لكنني لم أشبع بعد و كسي يلتهب نارا خاصة لما بللني بمنيه الدافئ فمسكت يده و وضعتها بين رجلي و بدأت أصعد بها لكسي و هو لا يحرك ساكنا ثم حككتها على كسي من فوق الكيلوت فبدأ يتحسس كسي لأنه ربما لم يرى أي كس من قبل و لم يلمسه مما زادني فرحا و نشوة . قلت له و أنا أضحك بصمت : لقد قذفت المني في كسي يا مجنون ربما أحبل منك و يدخل بعض منيك في كسي فيتشكل طفل في رحمي تكون أنت أبوه وأنا أمه...ههههه ففزع و نظر إلي باستغراب وهو يقول: كيف كيف ؟؟؟؟؟ فضحكت و قلت له ما عليك هل تريد المزيد أم أنك شبعت من أختك و قضيت وطرك وسوف تتركني أتعذب ؟ هز راسه بالموافقة فممدت يدي لأنزع عنه سرواله و رأيت زبه المنتفخ الأحمر الصغير يتدلى و كله مني فمسكته بيدي ألعب به وأعصره و هو يتلوى، ثم فتحت رجلي على الآخر و قلت له هل رايت كس بنت من قبل يا أيمن ؟ فقال لي ولا مرة في حياتي فقلت له هيا هاهو أمامك كس أختك نجلاء البكر تمتع به كما تشاء... في البدء شعرت به أنه متردد أو مرعوب من رؤية كسي أو ربما قرف منه لأنه لم يسبق و أن شاهد شيئا مثله لكنه لما نزع كيلوتي و لمس كسي يبده وأنا أرتجف بدأ يحكه بلطف و يتحسس بظري المنتفخ ثم هجم عليه بفمه يقبل و يمص و يلحس ربما من الشبق لم يستطيع التحكم في نفسة كان يمص كسي و يدخل بظري في فمه حتى أصرخ ثم يمرر لسانه بين شفرات كسي يحاول ادخاله للداخل و لم يهتم قط لسوائل مهبلي كأنها أعجبته مع أنها أول مرة وربما ينزعج منها البعض... زبه عاود الانتصاب من جديد كأنه صخرة صوان و أنا أرتعد و أتلوى مثل الحية تحته و أمسك رأسه بيدي أريد إدخاله في كسي و ناري تشتعل و الصراخ يغلبني أييييييييي أيمن أححححح أيمن حبيبي أأمممممم حلو كثير أمممممم ثم صعقتني الشهوة فانتفضت تحته و هو يستغرب أمري لكنه منهمك في اللحس والنظر باندهاش لكسي كأنه أعجبه شكله و مرات يقبله ثم يمرر لسانه بلطف ويلعب ببظري كأنه في درس جنسي هههههههه يتحسس كل جزء منه و أنا شبه غائبة عن الوعي لما وصلت لشهوتي وحانت لذتي العارمة فارتميت على السرير أصرخ بصوت خافت و أتنهد فقط أحححححح أححححححح آآآآآهههههه و استلقيت على الفراش أستغل لحظة اللذه هذه و استمتع بها و نسيت أيمن و هو غائر في كسي يكتشف أغواره و زبه منتصب يكاد ينفجر، ابتسمت له لما أفقت من غيبوبتي الجنسية و رأيت في عينيه كأنه يريد أن يفعل لي شيئا فمددت يدي لزبه المنتصب أمسكه و أعصره بشدة ثم جررته منه حتى دخل بين فخذي و وضعت راس زبه على كسي فارتعدت فرائصه و اهتز بدنه و بدأت أحركه وأفرش كسي بزبه الصغير هو يتأوه أأسسس أييي أسسسس و يحاول ادخاله لكنه لا يعرف هههههه كنت على علم أنه لا يقدر أن يدخله في كسي لكني كنت حذرة بعض الشيء ربما هدته غريزته الذكورية إلى فتحة مهبلي ويقع المحظور و لما رايت اصراره و محاولته فض بكارتي قلت له أيمن حبيبي لالا لالالا أنا أختك ولا أزال بكر فانتبه و سحب زبه بسرعة و لم يدري ماذا يفعل لما غلبته الشهوة فانقلبت على بطني واضعة صدري و بزازي على وسادة وركبتي على السرير ورفعت طيزي قليلا ثم مددت يدي لزبه أمسكه و امرره على طيزي كي يكمل النيك معي، رايته فهم قصدي و مرر زبه على طيزي بسرعة و قوة خارقة ثم مد يده لسوائل كسي الممزوجة بمني زبه و حكها على طيزي يطريها و يجهزها للحظة الإختراق. حتى النيك من الطيز لم يكن يعرفه هههههه كلما حاول ادخال زبه انزلق للأعلى أو الأسفل حتى أمسكته بيدي و ثبتت راس زبه في فتحت طيزي و هو يمسكني من خصري و يشدني إليه بعنف حتى دخل زبه و أخترق طيزي فصرخت من اللذة و ليس الوجع لأن زبه لا يوجع كثيرا لكن تظاهرت بالوجع و الألم كي يزيد هيجانه هههههه هو صرخ بقوة لما ادخل زبه آآآآحححح آآآهههه بدأ ينيكني بقوته المعهودة و كلما أدخل زبه للخصيتين يصفعني في فلقاتي سسطط سسططط سسسطططط و لما يخرجه فتحت طيزي تصوت ببللققق ببللققق و لما يعاود ادخله كذلك صوت جديد ششللخخخ شششللخخخخ كنت في نشوة لا تساويها نشوة قط حتى أني نسيت أنه أخي الصغير وبدأت أتعامل معه كأنه حبيبي فبدأت أحك كسي أمامه و أصرخ و هو ينيكني لكنه أطال مدة النيك حتى تعبت قليلا ثم ارتميت على السرير من قوة و عنف نيكه وهو نام فوقي و أدخل زبه هذه المرة بقوة عارمة ثم توقف فوقي يصرخ أأخخخ أأسسسس و زبه يقذف كما كان يقذف زب حبيبي لما ينيكني في الحديقة لكن المني قليل هذه المرة هههههههه لكنه ممتع خاصة مع أخي ربما اختلط علي الأمر لأنه أخي والمثل يقول كل ممنوع مرغوب هههه.<> <> نام فوقي من تعبه حوالي 5 دقائق يلتقط أنفاسه ثم سحب زبه سسسللطططط من طيزي و كنت ارتعشت مرتين تحته و أنا أحك كسي و بظري و شبعت لأول مرة منه جنسيا فرحت و غمرتني سعادة لاتوصف ربما لأني وجدت من<> يشبع رغبتي الجنسية بسرية تامة و من دون عناء أو البحث عن مكان منعزل كما كنت افعل مع حبيبي فهنا كل شيء متوفر االزب و المخبأ و السرية التامة.<> <> أيمن كان في خيال و لم يعي ما فعله ورايته ينظر إلي باستغراب كأنه في حلم ثم عانقني بشدة و قال لي أحبك وسكت ههههههههه . سألته هل أعجبتُك؟ وأعجبتك الممارسة معي أيمن حبيبي ؟ قال لي تجنن خيال لا يوصف . فقلت له انت من اليوم ورايح حبيبي لو وافقت و لن أعاشر أحدا بعدك لكن توعدني أنه ما تفرط في ولا تبدلني ؟ فقال لي أنتي أغلى من حبيبتي ومن اليوم أنتي زوجتي وعمري وعيوني ضحكت بصوت عال كي يتهيج مرة ثانية ثم قلت له يخرب بيتك وجعتني من طيزي قتلتني بالنيك يا وحش ههههه مجرد اطراء يعني حتى يثق في نفسه هههههه فرايت الخجل في عينيه . تركته و ذهبت للحمام وقلت له لا تلحق بي أيمن لأنك لو دخلت الحمام معي سوف تقتلني بالنيك ههههههههه أنا متأكدة من ذلك خلي القليل لليل حبيبي و للأيام الجاية ههههه تبسم و عيونه تلتهمني من كل مكان و هو عاري في سريري.<> ومن يومها صار لنا مدة 7 أشهر و نحن مع بعض نمارس الجنس مثل الأزواج مرة في غرفته و مرة في غرفتي و علمته اشياء كثيرة لكنه كل مرة يريد أن يدخل زبه في كسي هههههههههههههه وأنا أرفض وأمانع وأقول له: أيمن حبيبي أنا أختك فهل ترضى أن تفض بكارة أختك وتضيع مستقبلها؟ لكن أيمن حتى الآن مصر ولا أدري فقد يأتي اليوم الذي أضعف فيه أمام لذة الشهوة وأستسلم له وأدعه يفض بكارتي لأنه مصمم على ما أعتقد أن يأخذ بكارة أخته وفي المدة الأخيرة بدأ يخبرني بقصص عن خياطة غشاء البكارة كأنه يلمح لشيء ههههههههه...ومن يدري فقد أغير رأيي في يوم من الأيام وألبي نداء مهبلي ورحمي وأسمح لأخي الصغير بفض بكارتي وأكون عروسته في ليلة دخلة حمراء ملتهبة...<> <> وهكذا ناك أيمن أخته الكبرى نجلاء وأنزل في أعماقها سائله المنوي الأخوي وتحققت سعادة نجلاء بزب أخيها أيمن وتحققت سعادة أيمن بأعماق أخته نجلاء

     

    سكس سحاقسكس حيواناتسكس محارمافلام سكس مصريسكس محجباتسكس منقباتسكس كلابمصرية تتناكفيلم سكسسكس لبنانيسكس شرجيسكس حاملسكس مقرفسكس يابانيسكس مطلقاتسكس اخت سكس ديوثسكس عنيفسكس مصريسكس سودانيسكس امهاتسكس اجنبيسكس عربيقصص سكس سكس محارم


    votre commentaire
  • القصه اللي هحكيها لسه احداثها شغاله وانا هحكيلكو اللي حصل لحد دلوقتي ف البدايه انا عايش مع امي لوحدنا بعد ما ابويا مات وانا دايم السفر بسبب الدراسه وامي دايما لوحدها ف البيت وانا اللي بلاحظه عليها من زمان انها متحرره اوي بتحب تلبس الضيق وتحب تهزر مع الرجاله وبتشرب سجاير ف الاول كانت بتشربها لوحدها بعد كدا لقيتها اتطورت وبقت بتشربها مع اي حد وقدام اي حد كانها راجل وكان دا حاجه عاديه وهي كانت بتقولي انها بتبقي قاعده زهقانه ف البيت ومش لاقيه حاجه تعملها فلت تلح عليا عشان اعلمها علي الكومبيوتر والنت وكدا علمتها وعملتلها اميل عل الفيس وبقت هايصه وبتقي كل يومها عليه المهم مرت الايام ومع كتر سفري وكدا بعد فتره بقيت بلاحظ انها بتتكلم ف التليفون كتير اوي وكل لما اسالها مين تقولي واحده صاحبتي ولو جيت قعدت معاها تسيب الاوه وتمشي وتتكلم بصوت واطي انا من كدا عرفت ان في حاجه مريبه وفلت وراها لحد لما اتاكدت انها بتكلم رجاله بس المصيبه انها كانت بتكلم جوز عمتي انا مكنتش عارف اعمل ايه انا عكتشفت عن طريق الفيس اصل هي مش بتعرف تمسح الرسايل فدخلت وقريت لاقيت رسايل ف قمه الدلع هبدا اقولوكو منها لقيته بيقولها يا مساء الفل والجمال عليكي ياقمر انتي عامله ايه واخبارك ايه واخبار ابنك ايه وهي قالتله تمام قلها انتي لوحدك قالتلو انا علطول لوحدي قلها طب ازاي تقعدي لوحدك ف البرد دا مش عاوزه حد يدفيكي قالتلو انا عاوزه حاجه تدفيني قالها انا عندي طلبلك هديكي حضن كبير اوي يدفيكي قالتلو بس دا هيدفيني من فوق بس قالها طب عاوزه ايه قالتلو انا عاوزاه من ساعت ما جربته وانا مش قادره قالها انا نفسي اجيلك بس المكشله ف ابنك مش هنينا ببعض قالتلو انا مش قادره انا بتاعي علي اخرو ومعدش في حاجه بتنفع معاه لا خيار ولا اي حاجه وفضلو يتكلمو علي كدا وانا مصدوم من امي وبقول ف نفسي معقوله دي امي وفنفس الوقت لاقيت زبي واقف علي الكلام دا وفي جوايا شعور غريب بالمتعه لدرجه اني بعدها اتفرجت علي سكس وانا برب العشره تخيلت امي وهي قاعده علي رجل جوز عمتي وهو بينكها وقررت اني امهدلها الطريق وفنفس الوقت اتفرج المهم رحت مستلف كاميرا من واحد صاحبي وخبيتها ف مكان ف اوضه النوم بتاعتها وظبهتا علي التصوير وهي كان فيها مساحه كبيره وعرفتها اني مسافر ومش راجع غير بكره وهي فرحت جدا وحتي مسالتنيش انارايح فين قالتلي خد فلوس وروح اتفسح وهي طابعا بتوزعني عشان تتكيف وبعد شويه لاقيتها اتكلمت وقالت فوسط الكلام اني مسافر مع اصحابي كانت بترتب الجو معاه بنت الشرموطه انا مشيت وقضيت اليوم برا البيت مع اصحابي ورحت نمت عند واحد صاحبي ورجعت اليوم اللي بعده وطبعا كلمتها قبل مارجع وقولتها انا قدامي ساعه وراجع المهم بعد ساعه رجعت لقيتها بتستحمي وانتهزتها فرصه ودخلت شيلت الكاميرا من اوضتها وبعد شويه هي خرجت ويدوبك سخنت الاكل ولاقيتها حتي مكلتش معايا وقالتلي انا داخله انام وكان شكلها هايج وتعبان اوي وفعلا دخلت نامت وفضلت فنوم عميق وانا دخلت اوضتي وقعدت اتفرج

    لاقيت امي وجوز عمتي ف الاوضه هي لابسه قميص نوم اسود ضيق شفاف ومن تحته اندر فتله احمربس من غير سنتيان وهي جسمها اساسا كرباك عامل زي بتوع افلام السكس بزاز كبيره وطيز مربربه وشغلت اغنيه وقعدت ترقص قدامه وهو قعد يلف ف سجاير ويشرب ويشربها وقام رقص معاها و وهو بيرقص يلزق زبو فيها ويبعبصها ويزنقها بزبو من ورا ويمسك جسمها كلو وهي خلتو يرجع يقعد وكملت رقص وقعدت تقرب منو وتلزق طيزها ف وشو وتحركها جامد لحد لماوشو يدخل بين فلقه طيزها وتتمايع عليه وتنزل تقعد علي زبو وتتراقص وتقوم تاني وفضلت علي كدا شويه وبعد كدا تعبت وقعدت تشرب معاه سجاره ولما خلصوها كانت هي ساحت علي الاخر وبقت بتلعب ف زبو من فوق الهدوم وهو قام مقومها وقعدها علي زبو وخلي وشها ليه وقعد يبوسها ف رقبتها ويدعك بزازها بايدو ونزل عليهم تقفيش وراح منزل الحماله بتاعت قميص النوم وقعد يرضع بزازها وايدو علي طيزها هاريها وهي قاعده تتمايل زي التعبان وتقوله مش قادره اح انت تاعبني اوي نيكني بقي وريحني انا عاوزاه عاوزه ادفي بقي يلا انا مش قادره وهو يقلها استني شويه يا لبوتي انا هدفيكي اوي بس لازم اسخنك من كل حته الاول عشان تتكيفي قالتو مفيش غيرو اللي هيرحني وهو طنشها وقام بايسها وقعد يمص ف شفايفها ويمص لسانها وبعد كدا قومها من عليه وهيا قامت مقلعاه البنطلون وهو قام منزلها لتحت وهي فهمت انو عاوزها تمصلو واللبوه متوصتش قعدت تمصلو ف زبو بصراحه هو زبو كبير وعريض اوي وهي استاذه مص وفضلت امصلو حبه حلويه وهو قام واخدها علي السرير بعد لما قلعها وقام منيمها ونزل مص ف كسها وقعد يدخل في لسانو فيه ويعضو وهي تقولو كمل اه اه مص اوي كسي بيوجعني اهح مش قادره افشخني وهو فضل علي كدا وخلاها تنزل مرتين لبنها وهو قعد يمصو ويحط صابعو ف كسها وبعد كدا ف يدهولها تمصو وبعد شويه قام ونام ف وضع 69 وخلاها تمصلو وهيو يمصلها وفضلو كدا شويه وقام معدور وقعد يمص ف بزازها ويلحس جسمها كلو وقعد يدخل لسانو ف سوتها وينيك سرتها بلسانه وهي بتشخر من كتر الهيجان وبتقولو نيكني بقي ياكسمك يلا انا مش قادره قلها شويه يا شرموطه انا لازم امتعك واتعبك الاول قالتلو انا مش قادره قام واقف وقعد يلعب بزبو علي شفرات كسها من برا وفضل علي كدا كتير وبعد كدا قام مدخلو فيها مره واحده وهي قامت صرخت صرخه جامه اوي كان كسها اتفشخ وهي راح مطلعو مره واحده وراح مدخلو تاني وفضل ينكها كدا وبعد كدا قام نايم وخلااها هي تركب عليه وهي فلت تنط زي الفرس واكنت بتنط بسرعه اوي وبزازها طايره وطيزها بترقع وهي نازله وهو قالها انا هضربهم قالتلو استني وقامت عشان يضربهم علي وشها قعدت تمص شويه وهو قالها انا هجيبهم خلاص قامت طلعت زبو وخليتو يضربها علي وشها وقدعت تمص زبو لحد اخرو وقعد تلحس كل لبنو من وشها وهو قام مولع سجاره تاني وهي قامت قعدت جنبو وفضلو يشربو فيها وهي قعدت تحك ف زبو كل شويه وقامت ترقص بسي وهي ملط لحد لما زبو وقف تاني وبدات مغامره النيك الجديده بيس دي هحكيها ف الجزء التاني لو عجبكم اللي انا قولتو هكمل عاوز ردودكم

     

    سكس سحاق

    سكس حيوانات

    سكس محارم

    افلام سكس مصري

    افلام سكس مصري

    سكس محجبات

    سكس منقبات

    سكس كلاب

    مصرية تتناك

    فيلم سكس

    سكس لبناني

    سكس شرجي

    سكس حامل

    سكس مقرف

    سكس ياباني

    سكس مطلقات

    سكس اخت 

    سكس ديوث

    سكس عنيف

    سكس مصري

    سكس سوداني

    سكس امهات

    سكس اجنبي

    سكس عربي

    قصص سكس 

    سكس محارم


    votre commentaire